kkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkkk

إطلاق خدمة “الإطلاع على التمويلات” عبر منصتي ” BNA.net” و “BN@tic”

قام البنك الوطني الجزائري، يوم الأربعاء 22 جانفي 2025، بإطلاقّ خدمةّ “الاطلاع على التمويلات” عبر منصتي الخدمات عبر الأنترنت ” BNA.net” و “BN@tic. هذه الخدمة التي يمكن الوصول إليها عبر القناة الإلكترونية “e-Banking” وقناة الهاتف المحمول “BN@tic”، تتيح لزبائن البنك، بعد الحصول على قرض بنكي، فرصة المتابعة والاطلاع بالتفصيل على المعلومات المتعلقة بالتمويلات والرجوع إليها، كنوع التمويل، مبلغ جدول الدفع وتاريخ الاستحقاق التالي.
وبالإضافة إلى إمكانية متابعة التمويل في الوقت الفعلي، توفر هذه الخدمة أيضًا نظام إشعار في فضاء الخدمات المصرفية الإلكترونية الشخصية للتذكير قبل الموعد المحدد. حيث تم تصميم هذه الخدمة، المخصصة لزبائن البنك من فئة الأفراد، في إطار النشاط الكلاسيكي أو الإسلامي، لتقديم تجربة زبائن مبسطة وسريعة ورقمية بالكامل. كما أنّها حلّ جديد يندرج في نطاق رغبة البنك في تلبية تطلّعات زبائنه بشكل أفضل دائمًا، من خلال تزويدهم بواجهة واضحة وأفضلية، ممّا يسهل الوصول إلى المعلومات.
هذا وتندرج الخدمة المصرفية الجديدة عن بُعد في إطار الاستراتيجية الشاملة للبنك الوطني الجزائري الرامية إلى تقديم حلول مصرفية حديثة وسهلة الوصول ومتكيفة مع احتياجات الزبائن، مع المساهمة في التحوّل الرقمي للقطاع المالي. وعلى غرار هذا القطاع الذي يشهد تحوّلًا رقميًا كاملاً، يعتزم البنك الوطني الجزائري المشاركة بكل نشاط وهمّة في الجهد الجماعي فيما يتعلق بالرقمنة، وذلك من خلال فرض نفسه كفاعل رئيسي في مجال الابتكار المصرفي.

بنك التنمية المحلية يشرع في طرح أسهمه للبيع ابتداءً من اليوم

شرع بنك التنمية المحلية في عملية فتح رأسماله ابتداءً من اليوم الإثنين 20 جانفي 2025، وذلك بطرح 44,2 مليون سهم جديد للبيع بسعر 1400 دج للسهم الواحد وهو ما يمثل 30% من رأس المال الاجتماعي للبنك، وتتمثل هذه العملية التي ستمتدّ من 20 جانفي وإلى غاية 20 فيفري 2025، في زيادة رأس مال بنك التنمية المحلية من خلال دعوة عامّة للادخار، ممّا يسمح بإصدار أسهم جديدة.

حيث يهدف إصدار هذه الأسهم إلى بلوغ قيمة إجمالية قدرها 61,88 مليار دج، منها 17,68 مليار دج كعلاوة إصدار. وبموجب هذه العملية، سيرتفع رأس مال بنك التنمية المحلية إلى 147,4 مليار دج، ومن خلال زيادة رأسماله، يخطط البنك لتزويد نفسه بقدرة استثمارية تمكنه من تعزيز متانته المالية وهيكلة التمويل والمشاريع الاستراتيجية.

ويدعم هذا النهج بشكل مباشر نموّ البنك من خلال تعبئة أموال إضافية، مع توسيع وتنويع قاعدة المساهمين، إذ يمثل الاستثمار في بنك التنمية المحلية فرصة فريدة للمشتركين، حيث تعزز هذه العملية مساهمتهم في النمو الاقتصادي الوطني، في حين توفر لهم مزايا مالية واستراتيجية كبيرة.

ومن بين هذه المزايا الجذابة استثمار ذو ربحية مستقرة، وأرباح معفاة من الضرائب للسنة المالية 2024، مع إمكانية تحقيق مكاسب كبيرة على المدى الطويل، خاصة وأنّ البنك قد حدّد أهدافاً استراتيجية طموحة للفترة 2025 – 2029.

يعتزم بنك التنمية المحلية مواصلة دعمه للأنشطة الكلاسيكية، لاسيما ما تلعّق بتمويل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة/المؤسسات والصناعات الصغيرة والمتوسطة التابعة للقطاع الخاص، لتعزيز أنشطته الحالية ذات الإمكانات العالية، والتوجّه نحو فرص السوق الجديدة.

وتجدر الإشارة، إلى أنّ مجلس مساهمات الدولة قد وافق في الرابع من ديسمبر الماضي، على الفتح الجزئي لرأسمال بنك التنمية المحلية بنسبة 30%، تمهيدا لإدراجه في بورصة الجزائر، ومن جانبها، صادقت لجنة تنظيم عمليات البورصة ومراقبتها على الدعوة العامة المتعلقة بعرض البيع العام خلال اجتماع عقدته قبل المؤتمر الصحفي.

وسيكون وسطاء البورصة المسؤولون عن بيع الأسهم هم البنوك العمومية الستة (البنك الوطني الجزائري، البنك الخارجي الجزائري، الصندوق الوطني للتوفير والاحتياط، بنك التنمية المحلية، القرض الشعبي الجزائري، بنك الفلاحة والتنمية الريفية) بالإضافة إلى الشركة العامة الجزائرية، Tell Market و Invest Market، هذا وقد تمّ توزيع الـ 44.2 مليون سهم الجديدة التي أصدرها بنك التنمية المحلية بطريقة مدروسة لجذب مجموعة واسعة من المستثمرين، ويبلغ إجمالي الأسهم المخصصة للمستثمرين الأفراد الجزائريين 17.68 مليون سهم، في حين تمّ تخصيص 13.26 مليون سهم للمستثمرين المؤسساتيين و13.26 مليون سهم أخرى مخصصة للأشخاص المعنوين.

تحويل مقر وكالة البنك الوطني الجزائري بأدرار

قام البنك الوطني الجزائري، اليوم، الأحد 19 جانفي 2025، بتحويل وكالته أدرار “250” إلى مقرها الجديد الكائن بـشارع عبد القادر شيخ، قطعة رقم 44، المجموعة العقارية رقم 01، ولاية أدرار.

هذا المقر الجديد المجهز بجميع المرافق والوسائل المادية والبشرية الازمة لتشغيله يتيح لموظفي البنك العمل في ظروف جيدة وبالتالي تقديم خدمات عالية الجودة لزبائن البنك.

كما يندرج هذا الإجراء في إطار إستراتيجية البنك، التي تهدف إلى تحديث مقرات شبكة الاستغلال، الأمر الذي يساهم بلا شك في تلبية احتياجات الزبائن بشكل أفضل واستقبالهم في أحسن الظروف.

تحويل مقر وكالة دلس “642” للبنك الوطني الجزائري نحو مقرها الجديد

قام البنك الوطني الجزائري، اليوم الأحد 29 ديسمبر 2024 بتحويل وكالته المتواجدة بمدينة “دلس” إلى مقرها الجديد الكائن بـحي محمد سمرون، المدينة الجديدة دلس، ولاية بومرداس.

هذا المقر الجديد المجهز بجميع الوسائل والمرافق اللازمة لتشغيله يتيح لموظفي البنك العمل في ظروف جيدة وبالتالي تقديم خدمات عالية الجودة لزبائن البنك.كما يندرج هذا الإجراء في إطار إستراتيجية البنك التي تهدف إلى تحديث مقرات شبكة الاستغلال، الأمر الذي سيساهم بلا شك في تلبية احتياجات الزبائن بشكل أفضل واستقبالهم في أحسن الظروف.

إطلاق بطاقة الدفع المؤجل “pay One “البيبنكية

أطلق البنك الوطني الجزائري، اليوم، الأحد 22 ديسمبر 2024، بطاقة الدفع المؤجل البيبنكية الجديدة، والمسماة بـ   “One Pay”.

مبدأ بطاقة الدفع المؤجل بسيط: يتمّ خصم المدفوعات الجوارية أو عبر الإنترنت التي تتمّ باستخدام بطاقة “One Pay”  البيبنكية في نهاية الشهر، فيما يتلقى حامل بطاقة  “One Pay” البيبنكية المشترك في خدمة الرسائل النصية القصيرة إشعار بكل عملية دفع، إضافة إلى إمكانية الاطلاع عبر منصة الخدمات المصرفية الإلكترونية وتطبيق BNAtic على عمليات السحب المصرح بها على أساس الرصيد المتوفر في الحساب وكذلك الدفعات المؤجلة.

علاوة على الدفع المؤجل للنفقات، توفر هذه البطاقة المخصصة لزبائن البنك الأفراد، أصحاب حسابات الشيك الكلاسيكية، الوصول إلى مجموعة متنوعة من الخدمات المصرفية الكلاسيكية، بما في ذلك: الاطلاع على الرصيد، معاملات الدفع الإلكترونية، نسخ كشف الهوية البنكية وكذا السحب النقدي، الدفع الجواري، عمليات الدفع عبر الأنترنت وكل الوظائف المتاحة على الشبابيك الأوتوماتيكية للبنك.

كما تتيح بطاقة “الدفع المؤجل” هذه، التي يمكن الوصول إليها للزبائن الأفراد ذوي الدخل المستقر، تسيير أفضل لميزانيتهم ​​واطلاع على نفقاتهم، وبالتالي فإنّ بطاقة   “One Pay”البيبنكية تمثل تقدّمًا لا يمكن إنكاره لزبائن البنك الذين يبحثون عن المرونة والأريحية.

عقد لقاء جهوي جمع المديرية العامة للبنك بالمديريات الجهوية للاستغلال لمنطقة (الغرب)

عقدت المديرية العامة للبنك الوطني الجزائري، اليوم، الخميس 21 نوفمبر 2024، اجتماعا تقييميا رابعا جمعها بشبكة الاستغلال لمنطقة (الغرب).
قبل بداية أشغال اللقاء، قام المدير العام للبنك الوطني الجزائري السيد سمير تمرابط، رفقة الإطارات السامية للبنك والأمين العام لنقابة المؤسسة بزيارة تفقدية إلى المديرية الجهوية للاستغلال وهران والوكالة “951” الملحقة بها، وذلك من أجل الاستفسار عن ظروف عمل الموظفين ومتطلباتهم، بالإضافة إلى مناقشة التحديات والفرص المتاحة للبنك الوطني الجزائري في هذه المنطقة ذات الإمكانات الاقتصادية.
وكما جرت عليه العادة في الاجتماعات السابقة، كان هذا اللقاء فرصة لمناقشة احتياجات وتطلعات الشبكة التجارية للبنك، وهو ما يندرج ضمن اهتمامات الرؤية الإستراتيجية للمديرية العامة، من خلال التحسين الدائم لظروف العمل وجودة الخدمات المقدمة للزبائن.  حيث اغتنم المدير العام، السيد سمير تمرابط، هذا اللقاء لمناقشة استراتيجية البنك المبنية أساسا على تعزيز ريادته ودوره كفاعل رئيسي في خدمة الاقتصاد الوطني، وعلى توسيع شبكته من أجل المساهمة الفعالة في جهود الشمول المصرفي والمالي ورقمنة منتجاته وخدماته. فيما أبرزت مختلف مداخلات الإطارات السامية للبنك النتائج التي تم تحقيقها على مختلف المستويات، سواء على مستوى جودة خدمة الزبائن، كفاءة الأنظمة الداخلية، تسيير المخاطر، تعزيز آليات المراقبة وكذا الامتثال للوائح وقواعد التجارة الخارجية. كما كان تسيير القروض والالتزامات وتحصيل الحقوق، الرقمنة من بين المواضيع التي عرجت عليها الإطارات السامية للبنك.
من جانبه، اعتبر الأمين العام لنقابة المؤسسة أن تبادل وجهات النضر بين المديرية العامة وشبكة البنك في غاية الأهمية، لأنها كانت فرصة مواتية لفهم واستيعاب تطلعاتها بشكل أفضل وتقديم الحلول التي تعود بالمنفعة العامة على الجميع. وفي ذات الصدد، شدد الأمين العام لنقابة المؤسسة على ضرورة عدم فصل الأهداف والتحديات الاقتصادية للمؤسسة عن تلك الاجتماعية.

البنك الوطني الجزائري يطلق منتوج إسلامي جديد – التأمين والإعانة خلال السفر بالخارج “السفر”

سعيًا منه لمواكبة تطلعات زبائنه ومنحهم فرصة السفر بكل طمأنينة، قام البنك الوطني الجزائري بالشراكة مع الجزائر المتحدة للتأمين التكافلي، يوم الأحد 17 نوفمبر 2024، بإطلاق منتج إسلامي جديد والمتمثل في التأمين والإعانة خلال السفر بالخارج “السفر”، هو تأمين جديد مصمم خصيصا لتوفير الحماية المثلى للمسافرين، وتقديم المساعدة اللازمة لهم في حالة الطوارئ بالإضافة إلى التغطية الطبية الشاملة.

هذا المنتج الجديد الموجه لفئة الأفراد هو عبارة عن صيغة تأمين تكافلي تضمن للأفراد التأمين والإعانة خلال السفر بالخارج، أين يتّم التكفل بالمشترك حسب ما هو متفق عليه في الشروط الخاصة، حينما يتعّرض هذا الأخير لحادث جسماني أو وعكة صحية أثناء سفره إلى خارج الوطن.

حيث تّم دمج بنك التكافل في منصة WEB PLEDGE، التي تتضمن وظائف وميزات مصممة خصيصا لتلبية احتياجات الزبائن بشكل أفضل.

كما يقدّم هذا المنتوج الإسلامي الجديد، التأمين والإعانة خلال السفر بالخارج “السفر”، الذي يتميز بتغطية تأمينية شاملة، سلسلة من صيغ التأمين وهي: السفر ” Classic ” (إلى جميع دول العالم)، السفر “Medex” (للسفر إلى تونس أو تركيا)، السفر “VIP ” وهي تغطية التأمينية المتميزة وكذلك السفر “حج وعمرة” لأداء مناسك الحج أو العمرة.

هذا ويعدّ تسويق هذا المنتوج الجديد الذي يُضاف إلى منتجات أخرى مطابقا لأحكام الشريعة الإسلامية، خطوة إضافية لإثراء عرض نشاط الصيرفة الإسلامية للبنك، الذي يعمل باستمرار على تقديم منتجات متطورة تتلاءم مع الطلبات المستجدة للزبائن وتتأقلم مع تطورات السوق.

وللتذكير، فقد شرع البنك الوطني الجزائري بالشراكة مع الجزائر المتحدة للتأمين التكافلي في إطار بنك التكافلي ابتداءً من الفاتح سبتمبر 2024، في تسويق منتج “الرفيق” الخاص بالتأمين على التمويلات المصرفية بما فيها: التمويل العقاري لاقتناء أو تهيئة العقارات، التمويلات الاستهلاكية.

عقد اجتماع جهوي المديرية العامة – المديريات الجهوية للاستغلال لمنطقتي (الجنوب-الوسط)

عقدت المديرية العامة للبنك الوطني الجزائري، يوم السبت، 16 نوفمبر 2024، بالجزائر العاصمة، لقاءً جهويًا جمعها مع المديريات الجهوية للاستغلال لمنطقتي “الجنوب – الوسط”. ويأتي هذا الاجتماع استكمالًا لسلسلة اللقاءات التي تمّ تنظيمها مسبقًا في المنطقتين الشرقية والوسطى.

وكما جرت العادة في الاجتماعات السابقة، فقد ترأس هذا اللقاء السيد سمير تمرابط، المدير العام للبنك، بحضور الأمين العام لنقابة المؤسسة، بالإضافة إلى الإطارات السامية للبنك ومدراء شبكات الاستغلال لمنطقتي الجنوب – الوسط.

ليفتتح بعدها، السيد سمير تمرابط، المدير العام للبنك، أشغال هذا اللقاء بالتأكيد على أهمية تقييم أنشطة البنك ومناقشة تطلعاته المستقبلية. مشيرًا، في كلمته ،أيضًا، إلى الإصلاحات المزمع تطبيقها خلال السنة المالية المقبلة، والتي تشكل جزءا من استراتيجية التحديث الشاملة للبنك. حيث تتضمن هذه الإصلاحات تحوّلًا رقميًا عميقًا بالإضافة إلى تحسين مستمر للمنظومة العملياتية، بهدف تعزيز القدرة التنافسية للبنك في مواجهة البيئة الاقتصادية المتغيرة بشكل مستمر.

وعلى هامش هذا اللقاء، سلطت مداخلات إطارات المديرية العامة للبنك الضوء على النتائج المحققة في مختلف المجالات وتناولت المحاور الواجب تطويرها من أجل تحسين نتائج البنك. كما تمّ التطرّق للتحوّل الرقمي باعتباره رافعة استراتيجية لزيادة القدرة التنافسية للبنك في مواجهة تحديات السوق الحديثة.

وفي ختام هذا الاجتماع الثالث، أكد المدير العام، السيد سمير تمرابط، على الأهمية الحاسمة للجهد الجماعي المستمر لتحقيق الأهداف المسطرة والطموحة. وفي هذا الإطار، أوصى المسؤول الأول عن البنك بتنفيذ إجراءات ملموسة وهادفة. كما أشار إلى التحديات المستقبلية، خاصة فيما تعلّق بضرورة التكيف مع التغيرات الجديدة في السوق ومتطلبات القطاع المالي المتصاعدة.

عقد لقاء جهوي المديرية العامة – المديريات الجهوية للاستغلال لمنطقة (الوسط)

عقدت المديرية العامة للبنك الوطني الجزائري، يوم الثلاثاء، 12 نوفمبر2024، بالجزائر العاصمة، لقاءً جهويًا جمعها مع المديريات الجهوية للاستغلال لمنطقة “الوسط”.

حيث ترأس هذا الاجتماع المدير العام للبنك، السيد سمير تمرابط وذلك بحضور الإطارات السامية للبنك وجميع مسؤولي المديريات الجهوية للاستغلال لمنطقة “الوسط”.

المكانة الريادية للبنك الوطني الجزائري وقيمه استحوذت على حيّز هام في الكلمة الافتتاحية للمدير العام للبنك. وينعكس هذا المنظور الريادي في قدرة المؤسسة على التحديث، الابتكار والتحوّل في بيئة تتطور باستمرار. فيما تمّ التطرق أيضًا إلى الخطة الإستراتيجية للبنك، المبنية على أهداف واضحة: وهي أن تكون المؤسسة بنكًا مرجعيًا في الساحة المالية، مع التركيز على الابتكار، الرقمنة والجوارية مع زبائنها. لتتواصل بعدها مداخلات إطارات المديرية العامة في هذا اللقاء الجهويّ، كلّ في مجاله، حيث قدّم الجميع تقييمًا للإنجازات، مشيرين في ذات الإطار، إلى ضرورة مضاعفة الجهود بغية الرفع من مستوى ونتائج أداءات البنك على كافة الأصعدة.

وفي ختام أشغال هذا الاجتماع التقييمي الثاني لفت المدير العام للبنك السيد سمير تمرابط، لعناية الحضور، مرة أخرى، وجوب مضاعفة جهودهم لاختتام السنة المالية الحالية، بأداءٍ يرسخ المؤسسة المصرفية في مصاف المراتب الريادية.